WP_Query Object
(
[query] => Array
(
[post_type] => blog
)
[query_vars] => Array
(
[post_type] => blog
[error] =>
[m] =>
[p] => 0
[post_parent] =>
[subpost] =>
[subpost_id] =>
[attachment] =>
[attachment_id] => 0
[name] =>
[pagename] =>
[page_id] => 0
[second] =>
[minute] =>
[hour] =>
[day] => 0
[monthnum] => 0
[year] => 0
[w] => 0
[category_name] =>
[tag] =>
[cat] =>
[tag_id] =>
[author] =>
[author_name] =>
[feed] =>
[tb] =>
[paged] => 0
[meta_key] =>
[meta_value] =>
[preview] =>
[s] =>
[sentence] =>
[title] =>
[fields] => all
[menu_order] =>
[embed] =>
[category__in] => Array
(
)
[category__not_in] => Array
(
)
[category__and] => Array
(
)
[post__in] => Array
(
)
[post__not_in] => Array
(
)
[post_name__in] => Array
(
)
[tag__in] => Array
(
)
[tag__not_in] => Array
(
)
[tag__and] => Array
(
)
[tag_slug__in] => Array
(
)
[tag_slug__and] => Array
(
)
[post_parent__in] => Array
(
)
[post_parent__not_in] => Array
(
)
[author__in] => Array
(
)
[author__not_in] => Array
(
)
[search_columns] => Array
(
)
[ignore_sticky_posts] =>
[suppress_filters] =>
[cache_results] => 1
[update_post_term_cache] => 1
[update_menu_item_cache] =>
[lazy_load_term_meta] => 1
[update_post_meta_cache] => 1
[posts_per_page] => 10
[nopaging] =>
[comments_per_page] => 50
[no_found_rows] =>
[order] => DESC
)
[tax_query] => WP_Tax_Query Object
(
[queries] => Array
(
)
[relation] => AND
[table_aliases:protected] => Array
(
)
[queried_terms] => Array
(
)
[primary_table] => wpfx_posts
[primary_id_column] => ID
)
[meta_query] => WP_Meta_Query Object
(
[queries] => Array
(
)
[relation] =>
[meta_table] =>
[meta_id_column] =>
[primary_table] =>
[primary_id_column] =>
[table_aliases:protected] => Array
(
)
[clauses:protected] => Array
(
)
[has_or_relation:protected] =>
)
[date_query] =>
[queried_object] => WP_Post_Type Object
(
[name] => blog
[label] => Blog
[labels] => stdClass Object
(
[name] => Blog
[singular_name] => Blog
[add_new] => Add new Blog Post
[add_new_item] => Add new Blog Post
[edit_item] => Edit Blog Post
[new_item] => New Blog Post
[view_item] => View Blog Post
[view_items] => مشاهدة المقالات
[search_items] => Search Blog Post
[not_found] => No Blog Post found
[not_found_in_trash] => No Blog Post found in Trash
[parent_item_colon] =>
[all_items] => Blog
[archives] => Blog
[attributes] => خصائص المقالة
[insert_into_item] => إدراج في المقالة
[uploaded_to_this_item] => المرفوعة إلى هذه المقالة
[featured_image] => الصورة البارزة للمقالة
[set_featured_image] => تعيين الصورة البارزة للمقالة
[remove_featured_image] => إزالة الصورة البارزة من المقالة
[use_featured_image] => استخدام كصورة بارزة للمقالة
[filter_items_list] => تصفية قائمة المقالات
[filter_by_date] => تصفية بحسب التاريخ
[items_list_navigation] => تصفّح قائمة المقالات
[items_list] => قائمة المقالات
[item_published] => تمّ نشر المقالة.
[item_published_privately] => تمّ نشر المقالة بشكل خاص.
[item_reverted_to_draft] => تمّ إعادة المقالة إلى حالة المسودة.
[item_trashed] => تم نقل المقالة إلى سلة المهملات.
[item_scheduled] => تمّ جدولة المقالة.
[item_updated] => تمّ تحديث المقالة.
[item_link] => رابط المقالة
[item_link_description] => رابط إلى مقالة.
[menu_name] => Blog
[name_admin_bar] => Blog
[template_name] => Single item: Blog
)
[description] =>
[public] => 1
[hierarchical] =>
[exclude_from_search] =>
[publicly_queryable] => 1
[embeddable] => 1
[show_ui] => 1
[show_in_menu] => 1
[show_in_nav_menus] => 1
[show_in_admin_bar] => 1
[menu_position] =>
[menu_icon] => dashicons-admin-post
[capability_type] => post
[map_meta_cap] => 1
[register_meta_box_cb] =>
[taxonomies] => Array
(
[0] => post_tag
[1] => blog_category
)
[has_archive] => 1
[query_var] => blog
[can_export] => 1
[delete_with_user] =>
[template] => Array
(
)
[template_lock] =>
[_builtin] =>
[_edit_link] => post.php?post=%d
[cap] => stdClass Object
(
[edit_post] => edit_post
[read_post] => read_post
[delete_post] => delete_post
[edit_posts] => edit_posts
[edit_others_posts] => edit_others_posts
[delete_posts] => delete_posts
[publish_posts] => publish_posts
[read_private_posts] => read_private_posts
[read] => read
[delete_private_posts] => delete_private_posts
[delete_published_posts] => delete_published_posts
[delete_others_posts] => delete_others_posts
[edit_private_posts] => edit_private_posts
[edit_published_posts] => edit_published_posts
[create_posts] => edit_posts
)
[rewrite] => Array
(
[slug] => blog
[with_front] => 1
[pages] => 1
[feeds] => 1
[ep_mask] => 1
)
[show_in_rest] => 1
[rest_base] =>
[rest_namespace] => wp/v2
[rest_controller_class] =>
[rest_controller] =>
[revisions_rest_controller_class] =>
[revisions_rest_controller] =>
[autosave_rest_controller_class] =>
[autosave_rest_controller] =>
[late_route_registration] =>
)
[queried_object_id] =>
[request] => SELECT SQL_CALC_FOUND_ROWS wpfx_posts.ID
FROM wpfx_posts
WHERE 1=1 AND ((wpfx_posts.post_type = 'blog' AND (wpfx_posts.post_status = 'publish')))
ORDER BY wpfx_posts.post_date DESC
LIMIT 0, 10
[posts] => Array
(
[0] => WP_Post Object
(
[ID] => 2237
[post_author] => 1
[post_date] => 2024-11-10 14:30:24
[post_date_gmt] => 2024-11-10 13:30:24
[post_content] =>
يسعى مخطط « الجيل الأخضر 2020 – 2030 » إلى مواصلة تطوير سلاسل الإنتاج الفلاحي عبر تدخل أكثر استهدافا في العالية وإعادة توجيه الجهود في السافلة. مع الحفاظ على مجهود الاستثمار وترشيد التحفيزات في عالية السلاسل الفلاحية، تتوخى الاستراتيجية مضاعفة الناتج الداخلي الخام الفلاحي ليبلغ ما بين 200 و250 مليار درهم مع متم 2030.
وللحفاظ على وتيرة الإنتاج التي كانت وراء دينامية النشاط الفلاحي المغربي، ستنصب المجهودات على الرفع من معدلات المردودية بنحو 1,5 مرة، وذلك من خلال المحافظة على التحفيزات المرتبطة بالفعالية الفلاحية وتكييفها حسب الحاجيات والرهانات الخاصة بكل سلسلة إنتاجية، وإبرام جيل جديد من عقود البرامج.
بموازاة مع التدابير الموجهة لدعم تنافسية الصادرات، فمن المقرر أيضا مضاعفة قيمة الصادرات المغربية لتصل إلى ما بين 50 و60 مليار درهم. أما على مستوى السافلة، ستمكن تدابير التسريع من رفع معدل تثمين الإنتاج الفلاحي إلى مستوى 70 %. وتتعلق هذه التدابير على الخصوص بزيادة التحفيزات الموجهة لتنمية قدرات التحويل وتشجيع الاستثمار في مجال التحويل.
وفي الأخير، فإن الفلاحة المغربية سائرة في البحث عن القيمة المضافة من خلال السلاسل الإنتاجية الواعدة، كسلسلة الفلاحة البيولوجية التي يرتقب أن تتمدد مساحاتها المزروعة على 000 100 هكتار جديدة.
إعادة هيكلة أسواق الجملة والمذابح، تأهيل الأسواق الأسبوعية، تقوية قنوات التوزيع ومنصات التخزين… تلك من بين أبرز التدابير الهادفة إلى هيكلة قنوات التوزيع بشكل أفضل. تعد إعادة هيكلة أسواق الجملة وتحديثها من بين الأوراش الأساسية للمخطط، إضافة لتأهيل الأسواق الفلاحية عبر ربوع المملكة. الهدف في نهاية المطاف، هو الحصول على أكبر قيمة ممكنة، من جهة، وتحسين جودة المنتوجات عند المستهلك من جهة ثانية. ويمر تحقيق هذا الهدف المزدوج عبر هيكلة وتنويع قنوات توزيع المنتوجات الفلاحية، خاصة من خلال تطوير التوزيع المباشر. كما يتطلب ذلك أيضا، إحداث منصات التخزين والضمان في إطار تجمعات منتجين أو تعاونيات.
استلهم مخطط «الجيل الأخضر 2020 – 2030 »، الذي عرض أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس في فبراير 2020، من التوجيهات السامية لصاحب الجلالة والمتضمنة في الخطاب الملكي لجلالته يوم 12 أكتوبر 2018، إضافة إلى الاستقبال الملكي الذي خص به صاحب الجلالة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات في القصر الملكي بمراكش يوم 19 أكتوبر 2018.
أبرز الخطوط العريضة :
مقتطفات من الخطاب الملكي السامي بتاريخ 12 أكتوبر 2018
« إن القطاع الفلاحي يمكن أن يشكل خزانا أكثر دينامية للتشغيل، ولتحسين ظروف العيش والاستقرار بالعالم القروي. »
« لذا ندعو لتعزيز المكاسب المحققة في الميدان الفلاحي، وخلق المزيد من فرص الشغل والدخل، وخاصة لفائدة الشباب القروي »
« غايتنا انبثاق وتقوية طبقة وسطى فلاحية »
« لذا نوجه الحكومة لبلورة آليات مبتكرة لمواصلة تحفيز الفلاحين على المزيد من الانخراط في تجمعات وتعاونيات فلاحية منتجة ومتابعة تكوين في المجال الفلاحي »
« ندعو لتعزيز وتسهيل الولوج للعقار، وجعله أكثر انفتاحا على المستثمرين »
« كما يتعين التفكير في أفضل السبل لإنصاف الفلاحين الصغار، خاصة في ما يتعلق بتسويق منتوجاتهم والتصدي الصارم للمضاربات وتعدد الوسطاء »
« ومن جهة أخرى، فإن تعبئة الأراضي الفلاحية المملوكة للجماعات السلالية قصد إنجاز المشاريع الاستثمارية في المجال الفلاحي لا يمكن إلا أن تشكل رافعة قوية لتحسين المستوى الاقتصادي والاجتماعي وخاصة لذوي الحقوق »
استراتيجية « الجيل الأخضر 2020 – 2030 » تم استلهامها من التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي تروم إطلاق جيل جديد من المخططات الاستراتيجية القطاعية. وتندرج هذه الرؤية الجديدة للقطاع الفلاحي، التي تجمع بين الطموح الكبير والعقلانية وقابلية التحقيق، في إطار الالتقائية مع باقي الأوراش المهيكلة التي أطلقها صاحب الجلالة. وفي هذا السياق، يتجلى التكامل بين البرامج سواء المخطط الوطني للماء، وبرنامج دعم وتمويل المقاولات، أو خارطة الطريق لتطوير التكوين المهني.
تعتبر استراتيجية « الجيل الأخضر 2020 – 2030 » ثمرة لمجموع مكتسبات مخطط المغرب الأخضر، الذي حقق نتائج لافتة من حيث نمو واستدامة القطاع الفلاحي. وشكل هذا الأخير موضوع تقييم دقيق أنجز بمساهمة التنظيمات الفلاحية البيمهنية والغرف الفلاحية الجهوية. ومكن فحص المكتسبات المحققة منذ 2008، سواء على مستوى سلاسل الإنتاج أو الجهات أو الأوراش الأفقية، من إظهار جوانب التطوير التي ستمكن من الارتقاء بالتنمية الفلاحية إلى مستوى جديد.
تضع استراتيجية « الجيل الأخضر 2020 – 2030 »، كما يشير إلى ذلك الاسم الذي أطلق عليها، العنصر البشري في صلب اهتماماتها، وتهدف إلى تقوية الطبقة الوسطى الفلاحية وضمان استقرارها.
تشكل استدامة التنمية الفلاحية الركيزة الثانية لهذه الرؤية التي تسعى إلى مضاعفة الناتج الداخلي الخام الفلاحي والصادرات. لتحقيق هذا الطموح، الذي يستند على مقاربة مقاولاتية، تمكين الفاعلين في القطاع من مسؤولية أكبر ومزيد من الاستقلالية من أجل تدبير فعال للموارد العمومية.
يسعى مخطط « الجيل الأخضر 2020 – 2030 » إلى مواصلة تطوير سلاسل الإنتاج الفلاحي عبر تدخل أكثر استهدافا في العالية وإعادة توجيه الجهود في السافلة. مع الحفاظ على مجهود الاستثمار وترشيد التحفيزات في عالية السلاسل الفلاحية، تتوخى الاستراتيجية مضاعفة الناتج الداخلي الخام الفلاحي ليبلغ ما بين 200 و250 مليار درهم مع متم 2030.
وللحفاظ على وتيرة الإنتاج التي كانت وراء دينامية النشاط الفلاحي المغربي، ستنصب المجهودات على الرفع من معدلات المردودية بنحو 1,5 مرة، وذلك من خلال المحافظة على التحفيزات المرتبطة بالفعالية الفلاحية وتكييفها حسب الحاجيات والرهانات الخاصة بكل سلسلة إنتاجية، وإبرام جيل جديد من عقود البرامج.
بموازاة مع التدابير الموجهة لدعم تنافسية الصادرات، فمن المقرر أيضا مضاعفة قيمة الصادرات المغربية لتصل إلى ما بين 50 و60 مليار درهم. أما على مستوى السافلة، ستمكن تدابير التسريع من رفع معدل تثمين الإنتاج الفلاحي إلى مستوى 70 %. وتتعلق هذه التدابير على الخصوص بزيادة التحفيزات الموجهة لتنمية قدرات التحويل وتشجيع الاستثمار في مجال التحويل.
وفي الأخير، فإن الفلاحة المغربية سائرة في البحث عن القيمة المضافة من خلال السلاسل الإنتاجية الواعدة، كسلسلة الفلاحة البيولوجية التي يرتقب أن تتمدد مساحاتها المزروعة على 000 100 هكتار جديدة.
إعادة هيكلة أسواق الجملة والمذابح، تأهيل الأسواق الأسبوعية، تقوية قنوات التوزيع ومنصات التخزين… تلك من بين أبرز التدابير الهادفة إلى هيكلة قنوات التوزيع بشكل أفضل. تعد إعادة هيكلة أسواق الجملة وتحديثها من بين الأوراش الأساسية للمخطط، إضافة لتأهيل الأسواق الفلاحية عبر ربوع المملكة. الهدف في نهاية المطاف، هو الحصول على أكبر قيمة ممكنة، من جهة، وتحسين جودة المنتوجات عند المستهلك من جهة ثانية. ويمر تحقيق هذا الهدف المزدوج عبر هيكلة وتنويع قنوات توزيع المنتوجات الفلاحية، خاصة من خلال تطوير التوزيع المباشر. كما يتطلب ذلك أيضا، إحداث منصات التخزين والضمان في إطار تجمعات منتجين أو تعاونيات.
يسعى مخطط « الجيل الأخضر 2020 – 2030 » إلى مواصلة تطوير سلاسل الإنتاج الفلاحي عبر تدخل أكثر استهدافا في العالية وإعادة توجيه الجهود في السافلة. مع الحفاظ على مجهود الاستثمار وترشيد التحفيزات في عالية السلاسل الفلاحية، تتوخى الاستراتيجية مضاعفة الناتج الداخلي الخام الفلاحي ليبلغ ما بين 200 و250 مليار درهم مع متم 2030. وللحفاظ على وتيرة الإنتاج التي كانت وراء دينامية النشاط الفلاحي المغربي، ستنصب المجهودات على الرفع من معدلات المردودية بنحو 1,5 مرة، وذلك من خلال المحافظة على التحفيزات المرتبطة بالفعالية الفلاحية وتكييفها حسب الحاجيات والرهانات الخاصة بكل سلسلة إنتاجية، وإبرام جيل جديد من عقود البرامج. بموازاة مع التدابير الموجهة لدعم تنافسية الصادرات، فمن المقرر أيضا مضاعفة قيمة الصادرات المغربية لتصل إلى ما بين 50 و60 مليار درهم. أما على مستوى السافلة، ستمكن تدابير التسريع من رفع معدل تثمين الإنتاج الفلاحي إلى مستوى 70 %. وتتعلق هذه التدابير على الخصوص بزيادة التحفيزات الموجهة لتنمية قدرات التحويل وتشجيع الاستثمار
استلهم مخطط «الجيل الأخضر 2020 – 2030 »، الذي عرض أمام أنظار صاحب الجلالة الملك محمد السادس في فبراير 2020، من التوجيهات السامية لصاحب الجلالة والمتضمنة في الخطاب الملكي لجلالته يوم 12 أكتوبر 2018، إضافة إلى الاستقبال الملكي الذي خص به صاحب الجلالة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات في القصر الملكي بمراكش يوم 19 أكتوبر 2018. أبرز الخطوط العريضة : مقتطفات من الخطاب الملكي السامي بتاريخ 12 أكتوبر 2018 « إن القطاع الفلاحي يمكن أن يشكل خزانا أكثر دينامية للتشغيل، ولتحسين ظروف العيش والاستقرار بالعالم القروي. » « لذا ندعو لتعزيز المكاسب المحققة في الميدان الفلاحي، وخلق المزيد من فرص الشغل والدخل، وخاصة لفائدة الشباب القروي » « غايتنا انبثاق وتقوية طبقة وسطى فلاحية » « لذا نوجه الحكومة لبلورة آليات مبتكرة لمواصلة تحفيز الفلاحين على المزيد من الانخراط في تجمعات وتعاونيات فلاحية منتجة ومتابعة تكوين في المجال الفلاحي » « ندعو لتعزيز وتسهيل الولوج للعقار، وجعله أكثر